الثلاثاء، 12 مارس 2019

سيدات يعترفن:أناقة زوجي الزائدة تقلقني!

سيدات يعترفن:أناقة زوجي الزائدة تقلقني!
الانتباه بالمظهر الحسن للوصول إلى أجمل شكل هو غريزة بشريَّة وجدت في المرأة والرجل بنفس الدرجة. والأناقة اليوم أصبحت مطلباً أساسياً للقبول في المجتمع. وقد أولى بعض الرجال اهتماماً مبالغاً في ذلك الشأن، بلغ في بعض الأحيانً إلى حاجزّ الهوس؛ فأطلقت بعض السيدات صرخاتهنَّ جرَّاء سلوكيات أزواجن المرتبطة بمظهرهم. غير أن معظم الرجال يجدون أنَّ الإعتناء بالمظهر الخارجي أمر اعتيادي يلزم ألاّ يبلغ إلى الإفراط سوى في حالات معدودة بشكل كبيرً. إلا أن يوجد الموضوع برمَّته مثيراً لحفيظة عديد من الزوجات.

وتأكيداً على تزايد تلك الظاهرة، فقد زادت نسبة الرجال المواطنين السعوديين الذين يجرون عمليات تجميلية لتصل إلى 30% في عام 2013 وفق ما صرَّح به الدكتور حسن العماري، مدير الترتيب الكندي للأمراض الجلدية.

«سيدتي» ترصد هنا آراء بعض السيدات والرجال تجاه تلك الظاهرة.

أزمة منتصف السن!
منار الأسودي «22 عاماً»، ربة بيت وأم لطفلين، تقول: «تلك الظاهرة طفيفاً ما نلمحها بين المتزوجين في السعوديَّة، إلا أنَّني لو لاحظت أنَّ زوجي يتجمَّل على نحو أكثر من اللازم؛ فسأمنعه من هذا قطعاً». وأضافت: «واحدة من قريباتي روت لي عن هوس قرينها المفاجئ بمظهره؛ من الشعر حتى الأظفار. وبعد التقصّي عن عوامل ذلك التغيُّر، اكتشفت أنَّه يتكبد من أزمة منتصف السن ليس سوى».

زواج حديث أم رابطة حميمة؟
وتحدثت مريم حسن «45 عاماً»، اختصاصية تغذية، عن تجربة واحدة من صديقاتها، قائلة: «لاحظت صديقة لي أنَّ قرينها بات مهتماً بمظهره الشخصي: عطره، هندامه، ساعته وحذاؤه؛ إضافةً إلى انضمامه إلى نادٍ رياضي واتباعه حمية غذائيَّة، فظنت أنَّ هذا تبدل غير سلبي، لكنَّها اكتشفت بأنَّ قرينها مقدم على زواج آخر».
وعلقت أشواق محمود «30 عاماً»، معلمة تربية خاصة، قائلة: «الرجل لا يولي أناقته الشخصيَّة عناية فائقة سوى في حالتين، إما أن يكون ذا ميول مِثلية، أو أنه بصدد معيشة رابطة حميمة». وأضافت: «واحدة من صديقاتي عانت من ذلك الشأن؛ إذ تبدل قرينها من رجل عادي إلى رجل مهووس بالأناقة، وصولاً إلى إجرائه عمليات تجميل؛ فأدركت أنَّه يخونها مع إحداهنَّ».

غِيرة محفِّزة
انتصار محمد «28 عاماً»، ممرضة، لها إتجاه نظر غير مشابهة؛ إذ أفادت: «بعض الرجال يغـارون عندما تتلقى زوجاتهم الثناء والمدح نتيجة لـ أناقتهنَّ؛ فيتبعون النهج نفسه ويقومون بالاهتمام بأناقتهم».

هوس الموضة وتجميل المنخار
حسان إبراهيم «23 عاماً»، طالب هندسة صناعيَّة وموظف في مؤسسة MTC، روى لنا حكاية واحد من زملائه في الجامعة الذي تغير فجأة إلى فرد مهووس بشراء قدرا كبيرا من الملابس والإكسسوارات مجاراة للموضة، إضافةً إلى خضوعه لعملية تجميل منخار عبثية.

تقليد الشخصيات
ويعبِّر عصام الصامطي «35 عاماً»، اختصاصي الموارد البشرية في المركز القومي للبيانات التربوية، عن رأيه قائلاً: «إنه لضربٌ من الجنون أن نجد أحدهم يحرص على نمص حاجبيه وتجميلهما ليُشابه بعض الشخصيات الدوليَّة».

شخصيتان في جسم واحد
أما فؤاد الجشي «47 عاماً»، مدير العمليات في مؤسسة بحرية، فيقول: «نعرف الرجل المغالي في الأناقة من كيفية لباسه المتكلف، ورائحة المسك الفواحة، بينما يكون مستوى أسلوبه في الجديد لا يتناسب مطلقاً مع مظهره الخارجي؛ فهو يقطن شخصيتين في نفس التوقيت».

الرأي السيكولوجي والاجتماعي
تشاهد نورا السعد «50 عاماً»، معلمة معرفة نفس، أن داع الانتباه المفاجئ بالأناقة يرجع في بعض الأحيانً إلى خيانة أو صدمة تدخل الشخص في موجة من هبوط الثقة بنفسه؛ فيلجأ إلى تكثيف المراعاة بمظهره الخارجي، أو تكون طلباً لمنصب اجتماعي أو مهني. مشيرةً حتّى تسابق الرجال في ذلك التصرف نابع من سببين، أحدهما عدم تقبله لذاته، والسبب الآخر والأهم هو الفراغ.
أما الدكتور ماجد قنش، استشاري سلوكي وأسري وعضو الجمعيَّة الأميركيَّة للعلاج بخط الدهر، فقد أرجع التصرفات غير السوية للرجال المبالغين في أناقتهم ومظهرهم الخارجي إلى ثلاثة عوامل، هي: لفت الحذر، أو عدم وجود ثقة داخلية، أو وجود رابطة رومانسية. لافتاً حتّىَّ المراعاة بالمظهر الخارجي والداخلي هام، إلا أن ليس إلى حاجز الإفراط، وذلك ما يزعج الزوجة ويقلقها في العادة؛ لهذا يلزم أن تكون هي المبادرة وتهتم بأناقة قرينها في الحد المعقول، وتشاركه الرأي دائما بخصوص هذا.
تفاصيل أكثر بشأن ذلك الموضوع في عدد "سيدتي" 1788

كيف تكشف المرأة خيانة الرجل ؟

كيف تكشف المرأة خيانة الرجل ؟
تشكّل التلميحات غير الشفوية شكلاً هاماً من أنواع الاتصال بين الإنس. يستعمل الإنس بالتأكيد البصر وهي الحاسة المسيطرة في قراءة تلك العلامات. وليس مفاجئاً أن يعكس وجه المرء الكثير من تلك المراسلات غير الشفوية المهمة عبر نقاط معينة منه



(العينان هما على طريق المثال مرآة الروح)
أو أن ترتسم على سمات الوجه الانفعالات الرئيسية. (الحنق، الاشمئزاز، السعادة، الحزن، التعجب والخوف).
لقد طوّر الناس قدرتهم على قراءة تلك الحالات الانفعالية على نحو دقيق. إنما هل هم لديهم القدرة على تقييم المواصفات العامة للشخصية وتحديد التصرف بمجرد البصر إلى وجه الفرد الآخر؟



في العام 2013، أصدر كل من Gillian Rhodes, Grace Morley و Leigh W. Simmons مقالة في Biology Letters تهدف إلى تحديد ما لو كان السيدات والرجال قادرين على اكتشاف صفة الخيانة الجنسية عند الفرد من مجرد البصر إلى صورة وجهه.

صنّف 68 مشاركاً (الرقم ذاته من السيدات والرجال) 189 صورة (101 رجل و88 امرأة) عقب عرضها عليهم مدة 3 ثوانٍ على سلّم من عدم الوفاء وعدم الأهلية للثقة

(تم استعمال سلّم من 1 على 10، وكلما ازداد العدد متى ما اعتبر الفرد خائن وغير جدير بالثقة أكثر)

.

نشير حتّى السيدات صنّفن الرجال والعكس صحيح. أُخذت الصور من دراسة سابقة حيث جمع الباحثون البيانات الآتية عن كل فرد تم تصويره:


تقييم الجاذبية
سمات الوجه المزدوجة جنسياً (الذكورية نحو الرجال والأنثوية نحو السيدات)
الخيانة الجنسية المعلنة (عدد الأفراد الذين خان معهم الفرد)
الانتهاكات المعلنة (عدد الشركاء في الجنس في صلات لائحة).
بالتالي، يمكن مضاهاة تقويم الأهلية للثقة والإخلاص مع ما صرّح عنه الفرد من خيانة وغش.

و نوه الباحثون إلى مجموعة هائلة من النتائجز سوى أنني سأركّز على بعض النتائج الرئيسية التي تُعنى على الفور بقياس عدم الوفاء:


أعطت الإنطباع السيدات أكثر مقدرة على تقييم عدم وفاء الأفراد من الجنس الآخر. وقد تطابق تصنيفهن لعدم وفاء الرجال مع ما صرّح عنه هؤلاء الرجال أنفسهم. بالتالي، أعطت الإنطباع السيدات لديهن القدرة نسبياً على أعلن خيانة الرجل بمجرد بصيرة وجهه لثلاث ثوانٍ.
لم يتضح الرجال مقدرة على مفاضلة خيانة المرأة بمجرد بصيرة وجهها مدة ثلاث ثوانٍ.
أظهرت التحليلات اللاحقة أن السيدات أكثر تمكُّن من الرجال على أعلن الخيانة عند الجنس الآخر بمجرد مشاهدة الوجه لمدة زمنية قصيرة (ثلاث ثوانٍ)


وفي حين تشكّل خيانة الزوجة تهديداً عميقاً لمصالح الرجال، يظهر مفاجئاً أن يتمتعوا بقدرة مقيدة بشكل كبيرً على تقييم تمكُّن السيدات على الخيانة. أعتقد أن تفوّق السيدات على الرجال في ذلك الميدان يريح الطبقات السياسية.

كيف تستفيدون من الشدة الخارقة للمس ؟

كيف تستفيدون من الشدة الخارقة للمس ؟
حركة واحدة تؤثر أكثر من كل المفردات:
هناك أيام لا يرجع يكفي فيها أن نسمع أنه (أو أنها) يفهمنا، أنه يدعمنا، أنه معنا.
في بعض الأحيانً تسقط علاقتنا في الروتين ونبدأ في التعود على الموافقة بالوضع المزري.
يلزم أن لا نضع الحنان جانباً، سواءً كان ذلك بين الأزواج أو مع الأبناء. بالعكس، من الهام أن نظهره يومياً وبشكل أضخم في الأوقات العسيرة.
في اللحظات العسيرة، لا ترجع المفردات فعالة باستمرارً، ولذا تأخذ اللمسة كل الدور.
مفردات مثل “أعتذر” أو “سامحيني” أو “أنا هنا إذا احتجتني” يمكن نقلها مع لمسة مخلصة، مع عناق أو مع نظرة متفهمة قادرة على تأمين التعزية، الحب والدعم.
أشكال اللمسات التي يحب أن نعرفها:
ليس هناك من أشكال معينة للمسات. في علم السيكولوجي التفاعلي، نعتبر اليوم أننا يمكننا أن نمنح ونتلقى عديدة أشكال من الملامسات السلبية.




لنرى ما هي أشكال اللمسات :
هناك لمسات لا تفتقر للتواصل البدني : ثناء، مديح، أو كلمة مناسبة في أقوى اللحظات احتياجاً، من الممكن أن لديها نفس قوة اللمسة.
اللمسات السلبية هي الناتجة عن السلوكيات السامة. الخطاب مع واحد من ما باحتقار أو تهكم، تجاهله أو الحد من شأنه بين الناس يُعد على مستوى علم السيكولوجي نوع من الملامسات السلبية التي تسيء إلى التقييم الذاتي.
اللمسات من الممكن أن تحرك فينا انفعالات غير سلبية وسلبية. هناك لمسات تجعلنا نشعر بالبرودة أو بالزيف، ويمكنها أن تكون مسببة للالم للغايةً من ناحية أخرى.
اللمسات يلزم أن تكون مجردة من المصلحة ومثقلة بالإخلاص، وذلك إحساس يلزم أن يكون محسوساً من قبل الفرد الذي يقدمها والشخص الذي يتلقاها.
هناك أيضاًً لمسات مشروطة ولمسات غير مشروطة.
اللمسات المشروطة هي التي تبدو الحنان بواسطة السلوكيات لأنها تترقب شيئاً بالمقابل.
اللمسات غير المشروطة تُعطاء بحرية وبدون انتظار أي شيء بالمقابل. إنه فعل أصيل ينمّ عن الامتنان والتعاطف.
يقول الاختصاصيون إننا بحاجة إلى ذلك النوع من اللغة بهدف سعادتنا الجسدية والنفسية.
يلزم أن تعرفوا أن تلك اللمسات تحمل معاني أكثر بكثير إذا كانت مرتقبة من فرد نحبه.




لا تترددوا بممارسة ذلك التدريب النافع للغايةً مع أولادكم وشريككم.

المسة متعاطفة في لحظة غير منتظرة لديها نفوذ قوة العالم كله، وتخفف من الاضطراب وتقوي الوصلة بينكم
تلك الموضوعات الخمسة عشر تقضي على الحب وعلى حياتكم الزوجية
جميعنا نرغب في أن نصدّق أن الرابطة التي نعيشها هي أفضل وأسلم رابطة. من الممكن أن يكون هذا صحيحًا، ولكن ما لا ندركه أننا عندما نقوم ببعض الموضوعات قد نؤذي تلك الرابطة الصحيحة.

في بَعض الأحيان تأتي المشكلات على نحو مفاجئ وعاجلا ما نجد أنفسنا وسط الصعوبات وأحيانًا أخرى نمرّ بمراحل من فترة الغرام إلى الإنزعاج فالضغينة.

إذا أردتم أن تحموا علاقتكم تجنّبوا تلك الموضوعات الخمسة عشر التي نعرضها عليكم من إجابات فطنة للمشاكل اليومية، فهي مضرّة جدًا:

– عدم مشاركة المشاعر
تعتمد الرابطة الصحيحة والمتوازنة على خلفية مشاركة المشاعر والنشاطات. وعندما يحتفظ واحد من الشريكين بمشاعره لنفسه ولا يتشاركها مع شريكه يكون في وضعية انعزال. وذلك الشأن يضرّ حتمًا الرابطة الغرامية.

– الإكثار من المسابقة
إذا كنتم تلعبون لتربحوا ستبدأون ببناء جدار من الامتعاض. حتى ولو كنتم تظنون أنكم دائمًا على حق وشريككم دائمًا مخطئ تراجعوا طفيفًا وحاولوا أن تجدوا مجالًا للتوافق.

– عدم التكلّم عن المشكلات
يفضّل بعض الأفراد بكل بساطة عدم التكلّم عن الموضوعات التي تزعجهم. ولكن الإشكالية أننا متى ما قللنا من الخطاب متى ما تسمّم الموضوع وتفاقم مع الوقت. لهذا من الأجود أن تُعلِموا شريككم بما يزعجكم ما إن ينشأ الشأن.

– الإنفاق كما لو كنتما ستبقيان عازبين أبديا
متى ما كان حساب الشريكين مستقلًا متى ما كان الشأن نافعًا لهما. ولكن عندما تريدون أن تبتاعوا قصدًا ثمينًا اسألوا أنفسكم أوّلًا إذا كنتم تملكون المال للتسوّق أو لدفع الإيجار. ضعوا شريككم في اعتباركم عندما تخطّطون الميزانية الشهر الآتي.

– التوقّعات غير الواقعية
لا تتوقّعوا أن يفهم شريككم مشاعركم إذا لم تكلّموه عنها من وقت إلى آخر. تأكّدوا من أن توقّعاتكم المتعلّقة بشريككم مرتكزة على دشن واقعيّة لا على رغبات غير معبَّر عنها شفويًا.

– الكذب على الشريك
في الحقيقة ليس هناك كذبة بيضاء في الرابطة. إذا ضبطكم شريككم وأنتم تكذبون ستنهار الثقة التي أعطاكم إياها. وما إن تُمَسّ الثقة حتى تبدأ الرابطة بالتدهور. لذلك الداعِي الصدق هو الشافي لعلاقة الشريكين.

– تجنّب الصدام بأي ثمن
ما من ثنائي يحب الشجار ولكن إذا تجنّبتم الصراع بأي ثمن سيتراكم في داخلكم الامتعاض مقابلّ شريككم. في بَعض الأحيان يحرض الشريك جنونكم فلا تكبتوا غضبكم فهذا الشأن ليس جيّدًا.

– الاختباء خلف ذريعة ما
توقّفوا عن مسعى القبول على كل ما يجري لأجل أن تبدوا لطيفين ففي عاقبة المطاف ستستاؤون ولن يتعرّف شريككم على شخصيّتكم الحقيقية.

– التوتر من الانفصال
يدلّ التوتر المتواصلّ من الانفصال على أن هناك خطب ما في الرابطة. لا تتوقّفوا عن القيام بالأمور لأنكم تخافون من أن تسبّب عاقبة الرابطة بل توقّفوا عن القيام بالأمور لأنكم تعلمون بأنها سيّئة.

– التفكير في المساكنة
العيش المشترك تدبير هامّة في الرابطة. تأكّدوا من أنكم مستعدون للعيش مع واحد من وتأكّدوا قبل جميع الأشياء من أن الفرد الآخر مهيأّ لهذا أيضًا.

– أن تكونا معًا بلا أن تكونا معًا
ليس عليكم أن تكرّسوا كلّ لحظة للطرف الآخر ولكن تأكّدوا من تكريس بعض الوقت للشريك. لا تكونوا متعدّدي المهمات في مختلف مرّة تقضون الوقت مع شريككم.

– المكابدة من الخلل في الاتصال
يمكن للخلل في الاتصال أن يكون رومانسيًا أيضًا أو قد ينتج عن المشكلات التي لا تجرأون على التكلّم عنها مع شريككم. وذلك الشأن قد يؤدّي إلى امتعاض كِلَيّ الطرفين.

– لعب لعبة اللوم
إن لوم الشريك على كل أمر سيّئ في الرابطة هو أداة أكيدة لضعف الرابطة. إما ستبدأون بالشعور بالاستياء من شريككم وإما هو الذي سيشعر بهذا لأنه مَلوم مدار الساعة.

– الإفراط في الإتّكال
هناك حواجز يلزم عدم تخطّيها عندما تصبحون كثيري الإتّكال. فالرغبة بأن تكونوا مع شريككم شيء والرغبة بأن يملأ فراغات حياتكم شيء آخر. على أي حال نتيجة لـ كثرة الإتّكال سيشعر الشريك بالاستياء.

– العيش بلا رومنسية
كل الذين عاشوا رابطة طويلة الأمد قد رأوا أن الرومنسية تزول مع مرور الوقت. من اللازم أن تضفوا بعض الرومنسية على الرابطة. أشعلوا هذه الشرارة مرة أخرى حتى لو كنتم لا تملكون متّسعًا من الوقت لأجل أن تكونوا رومنسين